تقول ايمان أبو ربيعة (14 عاما) طالبة في مدرسة القدس " كانت تجربة جميلة ومختلفة بالنسبة لي وتعلمت أمور جديدة ومختلفة", بينما تقول زميلتها ملك حجازي " أكثر ما أعجبني في الدورة تركيب قطع الروبوت وبرمجته ورؤية الروبوت يمشي ويتخطى الحواجز بعد انتهاءنا من صنعه . أما ملاك العطل فقد كان العمل الجماعي وروح التحدي خلال مرحلة تصنيع الروبوت هو أكثر ما أعجبها في هذه الدورة، وهذا ما أجمع عليه معظم بنات مدرسة القدس الإعدادية (جباليا). المشاركات في دورة: بناء روبوت المتاهة " والذي يستخدم تقنية الذكاء الاصطناعي لحل المتاهات بشكل سريع ودقيق، كما وتعرفت الطالبات على تطبيقاته في الحياة العملية
