استخدام أنظمة إدارة التعلم لتطوير القوى العاملة وزيادة الإنتاجية
على مر التاريخ، كان للثورات التكنولوجية دور كبير في تغيّر القوى العاملة: فهي تستحدث أشكال وأنماط عمل جديدة، وتدفع غيرها إلى الاندثار، ولأن القوى العاملة هي أهم الأصول في أي مؤسسة، وأحد العوامل الرئيسة في نجاحها، من الضروري أن تدرك المؤسسات قيمة القوى العاملة لديها وأهمية تطويرها وتزويدها بأفضل المهارات من أجل تمكينها لأداء أفضل.