Skip to main content

تهدف إلى تحويل تشخيص سرطان الثدي في غزة من خلال قوة الذكاء الاصطناعي. ومن خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في عمليات الكشف المبكر، يسعى هذا المشروع إلى تحسين دقة التشخيص وسرعته وإمكانية الوصول إليه، مما يوفر للنساء في غزة فرصة لمكافحة سرطان الثدي.

أهداف المشروع

  1. تعزيز الاكتشاف المبكر: استخدم خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتحديد سرطان الثدي في مراحله الأولى، مما يزيد من فرص نجاح العلاج.
  2. تحسين النتائج الصحية: تزويد النساء بتشخيصات دقيقة وفي الوقت المناسب، مما يقلل من الخسائر العاطفية والجسدية للسرطان في مرحلة متأخرة.
  3. بناء القدرات المحلية: تدريب المتخصصين في الرعاية الصحية على استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي لإنشاء نظام بيئي مستدام للرعاية الصحية يعتمد على التكنولوجيا.

الميزات الأساسية

  • التشخيص المبني على الذكاء الاصطناعي: نماذج متقدمة للتعلم الآلي تم تدريبها على تحليل صور الثدي الشعاعية واكتشاف الحالات الشاذة بدقة عالية.
  • إمكانية الوصول: وحدات متنقلة مجهزة بأدوات الفحص المدعومة بالذكاء الاصطناعي للوصول إلى المناطق المحرومة في غزة.
  • التكامل مع الرعاية الصحية المحلية: التعاون مع المؤسسات الطبية لدمج تشخيصات الذكاء الاصطناعي في خدمات الرعاية الصحية الحالية.

التأثير والفوائد

  • تمكين المرأة: توفير الوصول إلى التقنيات المنقذة للحياة وخلق الوعي حول الكشف المبكر.
  • بناء القدرات: تزويد مقدمي الرعاية الصحية المحليين بالأدوات المتطورة والتدريب لتحقيق التأثير المستدام.
  • الحد من الفوارق: مواجهة تحديات الموارد والبنية التحتية المحدودة في نظام الرعاية الصحية في غزة.

إن مشروع موجة الأمل في غزة هو أكثر من مجرد تقدم تكنولوجي؛ إنه منارة أمل للنساء في غزة، مما يدل على الإمكانات التحويلية للذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية. تعكس هذه المبادرة التزام سبارك بالاستفادة من الابتكار من أجل الصالح الاجتماعي، وضمان نتائج صحية أفضل ومستقبل أكثر إشراقا للجميع.

العودة